مفكرة السايون ريفو Psion Revo

إقتنيت العديد من الأجهزة في حياتي و لكن قليل منها كانت لها مكانة خاصة في حياتي، و اليم سأستعرض لكم إحداهم،وهي مفكرة السايون ريفو، و هي عبارة عن جهاز بشاشة عريضة بالأبيض و الأسود مع كيبورد كامل، تعمل على السيمبيون (برنامج تشغيل) تماما كالذي على هواتف النوكيا و لكن النسخة القديمة بالطبع، أما بالنسبة لتبادل المعلومات فكانت عن طريك الأشعة  تخت الحمراء و التوصيل عبر الأنترنت عن طريق المودم ٥٦، بطيئ ولكن في تلك الأيام (١٩٩٩) كن شيئ خيالي، للأسف الشركة لم تلقى أي نجاح، نسبتا لشدة المنافسة مع شركة بالم ( واليوم لا بالم ماشي و لا أكو سايون، مادري ليش خربو علينا)  وقد كان من المقرر أن يتم تحديث الريفو بشاشة ملونة مع بلوتوث، وكنت في غايت الشغف لأحصل على النسخة المطورة و لكن حدث ما حدث و الباقي أتركه للتاريخ، و اليوم وأنا أكتب هذه المقالة أتذكر اليوم الذي حصلت فيه على مفكرتي الريفو و اليوم الذي تخليت عنها فيه و يالها من لحظات سعيدة و حزينة، وأنا الآن أقوم بعملية بحث، لشراء هذا الجهاز الرائع مرة أخرى.

لمعلومات إضافية زر هذا الموقع

Psion Revo


كسوة الشتاء

الشتاء وصل، واليوم حكني البرد في لندن و كالعادة مايبت هدوم دافئة معاي، يعني باكر لازم على الأقل أشتري شيئ يدفي، وعموما أحتاج تجديد ملابسي الشتوية، أبي دشاديش و قمصاص للدشاديش، بس هذا لما أرجع الكويت إن شاء الله، و الحين أبي بوت و ملابس، شوفو الي إخترتهم

Update:

I found a better looking coat at Mexx than all of these and took it, the b oot though was very stiff.


خصوصية الموبايل

مع إنعدام الأخلاق في الشارع العربي لاحظت أيضا إنعدام الخصوصية، فقد أصبحت حياة الإنسان ملك للجميع، فيتدخل الكل في حياتك الشخصية و أمورك الخاصة و بعذر أو بآخر كالرغبة بالمساعدة، ولكن في الحقيقة هي مجردة الرغبة بالتدخل في الأمر و معرفة مايجري في حياتك لمجرد التسلية أو قد يكون السبب أكبر كالحقد و الحسد، و تأتي هذة المقدمة بملاحظتي لما يقوم به بعض الناس هذه لأيام بالبحث في هاتفك الشخصي (الموبايل)، فقد يكون القصد من ذلك مجرد تجربة الموبايل  و كيفية عمله و لكن ما لا يعرفه بعض الناس أن الموبايل لم يعد مجرد وسيلة للإتصال، بل أصبح هو المدونة اليومية، مذكرة تمارين، الأعمال اليومية، ألبوم صور العائلة، دفتر البنك، محطة للتسلية، دليل مرشد و العديد العديد من الأمور، وكثير منها خاص جدا و لايرغب أحد أن يتطلع على معلوماته الخاصة، فالنعد بالأمر للماضي قليلا، عندما كان الموبايل من غير ألوان و مجرد وسيلة للإتصال، كانت الناس ترغب بالتعرف على الأجهزه الجديدة ولكن لم يكن هناك أحد يبحث بين الأرقام والأسماء المخزنة لديك، فلماذا يقومون اليوم بفتح كل برنامج لديك، ألا يكفيك أترى الموبال نفسه، وإن رغبت بتجربة الجهاز لماذا لاتسأل الشخص إن كان يسمح لك بالعبث بجهازه و فتح ملفاته الخاصة، و الإطلاع على أسراره و الأمر من ذلك أنه إن رأى شيئ خاص لايعلم به أحد إما إتخذك سخريا أمام الآخرين أو ظل يهددك بالإفصاح عن سرك! أي جهل هذا؟

Read the rest of this entry »


سماعات بيت

IMG_0141

“People aren’t hearing all the music.

Artists and producers work hard in the studio perfecting their sound. But people can’t really hear it with normal headphones. Most headphones can’t handle the bass, the detail, the dynamics. Bottom line, the music doesn’t move you.

With Beats, people are going to hear what the artists hear, and listen to the music the way they should: the way I do.”

هذا ماقالة دكتور دري عن سماعتة “بيت” فرحت جربت، الصراحة شيئ عجييييب، الحلو فيها إنك تسمع أشاء ماكنت تسمعها في السيارة أو في البيت و لكن الشي الوحيدإلي ماعجبني هو السعر، ٣٥٠ دولار! مايعادل تقريبا أكثر من ١١٠ دنانير، ولكن هذا سعرسماع مالاتستطيع سماعه في الإذن المجردة

beats by dre